يأتي مواسم الأعياد على المسلمين مهللين مكبرين فرحين بموسم الطاعات والقربات إلى الله عز وجل، إلا أهلنا في البلدة القديمة حيث يفكرون كيف سيعيشون هذه الأجواء في ظل الممارسات الصهيونية الخانقة التي تُمارس ضدهم لمحاولة نزع هويتهم الإسلامية وإخراجهم من البلدة القديمة بشتى الطرق مثل الضرائب الباهضة، والحبس المنزلي، والنفي خارج مدينة القدس كُل ذلك لأنهم صمدوا أمام غطرسة الاحتلال ومحاولته إخراجهم، وانعكسات تلك الأجواء على نفسية الأطفال هناك، لذا كان لزاما علينا أن نحاول رسم الابتسامة في وجوه أطفال البلدة القديمة وزرع الفرحة في قلوبهم من خلال توزيع كسوة العيد على أطفال البلدة القديمة في القدس أيام عيد الفطر وعيد الأضحى المبارك إسعادا لهم ولعوائلهم.
- إدخال الفرحة والسرور على أطفالنا في البلدة القديمة وأهاليهم.
- مد يد العون للمحتاجين من العائلات الفقيرة في البلدة القديمة.
- خدمة زوار بيوت الله.
- دعم صمود إخواننا المرابطين من البلدة القديمة حيث أنهم خط الدفاع الأول عن المسجد الأقصى.
- الحاجة إلى إدخال الفرحة والسرور في قلوب أهلنا في البلدة القديمة وإخراجهم من حالة الحزن الذي يعيشونه بسبب الإجراءات الصهيونية الجائرة عليهم وعلى أرزاقهم.
- ممارسات الاحتلال التي تهدف لزعزعة صمود أهلنا في مدينة القدس والبلدة القديمة لتهويدها.
- قدوم مواسم الأعياد في ظل ظروف صعبة يعيشها أهلنا في البلدة القديمة في القدس.
- دعم صمود أهل البلدة والذين هم رأس الحربة في مواجهة مخططات تهويد القدس والمسجد الأقصى.
الفئة المستفيدة:
2000 فرد من العائلات والأطفال في البلدة القديمة في مدينة القدس.